• الرئيسية
  • عن الكلية
    • لمحة عامة
    • الرؤية والرسالة والاهداف
    • كلمة العميد
    • السيد العميد
      • مهام وصلاحيات
    • معاون العميد للشؤون الادارية
      • مهام وصلاحيات
    • معاون العميد للشؤون العلمية
      • مهام وصلاحيات
    • معاون العميد لشؤون الطلبة
      • مهام وصلاحيات
    • مجلس الكلية
      • مهام وصلاحيات
    • هيكلية الكلية
    • احصائيات
    • شعار الكلية
  • اقسام الكلية
    • قسم علوم القرآن والتربية الاسلامية – الصفحة الرئيسية
      • رئيس القسم
      • الرؤية والرسالة والاهداف
      • الهيئة التدريسية
      • نظام المقررات
      • محاضرات
    • قسم العقيدة والفكر الاسلامي – الصفحة الرئيسية
      • رئيس القسم
      • الرؤية والرسالة والاهداف
      • الهيئة التدريسية
      • نظام المقررات
      • محاضرات
    • قسم الشريعة – الصفحة الرئيسية
      • رئيس القسم
      • الرؤية والرسالة والاهداف
      • الهيئة التدريسية
      • نظام المقررات
      • محاضرات
  • الخدمات الالكترونية
    • دليل الكلية
    • الجدول الاسبوعي
    • نظام التعليم الالكتروني
    • منصة التعليم الالكتروني
    • دليل التعليم الالكتروني
    • نظام معلومات الطلبة
    • روابط تعليمية
  • قوانين وتعليمات
    • قانون انضباط الموظفين
    • قانون انضباط الطلبة
    • قانون الخدمة الجامعية
    • نظام متابعة الخريجين
    • ضوابط التقديم للدراسات العليا
    • ضوابط التقديم للدراسات الاولية
  • استمارات ونماذج
    • وصف اكاديمي | قسم علوم القران
    • وصف اكاديمي | قسم العقيدة
    • وصف اكاديمي | قسم الشريعة
    • استمارة الخطة التدريسية
    • للتواصل مع الكلية
    • طلب وثيقة
  • العربية
  • English
  • 009647726981148
  • islamic_sciences@uodiyala.edu.iq
  • الاحد - الخميس: 7 ص - 3 م
Twitter Google-plus-g Youtube Facebook-f Pinterest Telegram
كلية العلوم الاسلامية | جامعة ديالى
  • الرئيسية
  • عن الكلية
    • لمحة عامة
    • الرؤية والرسالة والاهداف
    • كلمة العميد
    • السيد العميد
      • مهام وصلاحيات
    • معاون العميد للشؤون الادارية
      • مهام وصلاحيات
    • معاون العميد للشؤون العلمية
      • مهام وصلاحيات
    • معاون العميد لشؤون الطلبة
      • مهام وصلاحيات
    • مجلس الكلية
      • مهام وصلاحيات
    • هيكلية الكلية
    • احصائيات
    • شعار الكلية
  • اقسام الكلية
    • قسم علوم القرآن والتربية الاسلامية – الصفحة الرئيسية
      • رئيس القسم
      • الرؤية والرسالة والاهداف
      • الهيئة التدريسية
      • نظام المقررات
      • محاضرات
    • قسم العقيدة والفكر الاسلامي – الصفحة الرئيسية
      • رئيس القسم
      • الرؤية والرسالة والاهداف
      • الهيئة التدريسية
      • نظام المقررات
      • محاضرات
    • قسم الشريعة – الصفحة الرئيسية
      • رئيس القسم
      • الرؤية والرسالة والاهداف
      • الهيئة التدريسية
      • نظام المقررات
      • محاضرات
  • الخدمات الالكترونية
    • دليل الكلية
    • الجدول الاسبوعي
    • نظام التعليم الالكتروني
    • منصة التعليم الالكتروني
    • دليل التعليم الالكتروني
    • نظام معلومات الطلبة
    • روابط تعليمية
  • قوانين وتعليمات
    • قانون انضباط الموظفين
    • قانون انضباط الطلبة
    • قانون الخدمة الجامعية
    • نظام متابعة الخريجين
    • ضوابط التقديم للدراسات العليا
    • ضوابط التقديم للدراسات الاولية
  • استمارات ونماذج
    • وصف اكاديمي | قسم علوم القران
    • وصف اكاديمي | قسم العقيدة
    • وصف اكاديمي | قسم الشريعة
    • استمارة الخطة التدريسية
    • للتواصل مع الكلية
    • طلب وثيقة
  • العربية
  • English

المقالات الاسبوعية

  • Home
  • Blog
  • المقالات الاسبوعية
  • مقال بعنوان : «الدوغمائية»  تعوِّق المجتمعات العربية

مقال بعنوان : «الدوغمائية»  تعوِّق المجتمعات العربية

  • Categories المقالات الاسبوعية
  • Date فبراير 22, 2022
  • Comments 0 comment
  • Tags

 

 

 

مقال بعنوان : «الدوغمائية»  تعوِّق المجتمعات العربية

 

 
الدوغمائية : هي حالة من الجمود الفكري، حيث يتعصب فيها الشخص لأفكارهِ الخاصة لدرجة رفضهِ الاطلاع على الأفكار المخالفة، وإن ظهرت لهُ الدلائل التي تثبت لهُ أن أفكارهُ خاطئة، سيحاربها بكل ما أوتي من قوة، ويصارع من أجل إثبات صحة أفكارهِ وآرائهِ، وتعد حالة شديدة من التعصب للأفكار والمبادئ والقناعات، لدرجة معاداة كل ما يختلف عنها. وهي تعدّ حالة من التزمّت لفكرة معينة من قبل مجموعة من دون قبول النقاش فيها أو الإتيان بأي دليل يناقضها لأجل مناقشته .
لا تزال العقلية الدوغمائية تتحكم في مسارات الحياة المختلفة في المجتمعات العربية، وتوصف هذه العقلية بأنها عقلية جامدة أو ثابتة، وتحيط نفسها عادة بسياج معتقداتي خاص بها، يمنعها من إعادة النظر بما هو داخل هذا السياج المنيع الذي تحتمي به. وتعمل العقلية الدوغمائية (Dogmatic Mind) بصورة روتينية مستمرة وفق نظام التقليد والامتثال والتكرار والاجترار، فينتج عنها تفكير تكراري اجتراري رتيب معروفة نتائجه مسبقاً، بما لا يستدعي أية توقعات بإمكان حدوث أي تغيير أو تبديل. وكنتيجة طبيعية لمثل هذا التفكير فإن العقل يمتنع تلقائياً عن الاشتغال في مساحات أخرى تقع خارج إطار عمله الروتيني الذي تحدد سلفاً، وتكرَّس كمجال محدود ومألوف ومريح للعمليات التفكيرية، ويخضع الشخص في هذا الأسر الفكري الاختياري لمنطق نمطي محدد، غير قابل لإجراء عمليات تدقيق أو مراجعة لبياناته وأحكامه، التي تتحوَّل بمرور الزمن إلى ما يشبه مقدسات خاصة، لا يمكن مناقشتها أو اختبارها، ومن الطبيعي أن ينعكس هذا التفكير المقيد على سلوك الفرد وعمله وعلاقاته ونشاطاته.
وفي ظل سيادة هذا العقل المحاصر والمنغلق تنتعش (المقولبات) في حياة المجتمع، بمعناها الكاسح القاطع، وتصدر الأحكام سلفاً ضد الاتجاهات والآراء الأخرى أو ضد فئات أخرى من الناس، وتطلق الأوصاف وتتشكل الصور الذهنية بسرعة عن الأشخاص الجدد والمواقف الجديدة، حيث يقوم العقل الدوغمائي بتصنيفها والحكم عليها تبعاً لمحتوياته السابقة وليس تبعاً لمحتوياتها هي، ويستعمل لهذه الغاية أحكاماً تبسيطية تعميمية لا تراعي أية فروقات بين الحالات المختلفة، وعادة ما تفتقر هذه الأحكام للروح العلمية والموضوعية؛ لأنها تصدر بالجملة وبشكل مباشر.
والمقولبات هي عبارة عن أفكار مجهَّزة مسبقاً بقوالب موحَّدة كقوالب المعامل التي تنتج سلعاً موحَّدة، حيث تخرج الأفكار والأحكام كالسلع المتشابهة، وفق قياسات موحدة وثابتة ومقررة قبل عملية استخراج الفكرة، ويتم استعمال هذه الأفكار مثل الألبسة الجاهزة، للحكم على الأشخاص أو المشكلات أو الاتجاهات، قبل التعرف والتدقيق أو البحث والتشخيص ودون الاعتراف بالقياسات الجديدة أو المختلفة.
وتحتل المقولبات مساحات واسعة في ثقافات الأفراد ولاسيما في المجتمعات غير المتقدمة، وتقولب علاقاتهم واتصالاتهم وتفاعلاتهم ، وكلما تغلغلت المقولبات في حياة المجتمع حشر الناس في معازل فكرية واجتماعية وتشوشت الاتصالات فيما بينهم أو تعطلت، حيث ينحبس العقل في قالب سميك يحول بينه وبين التحرك وفقاً لما تتطلبه عمليات الحياة المتنوعة والمتعددة والمختلفة، ويؤدي ذلك لإحجام العقل عن توسيع مجال تفكيره ونشاطه والتوقف عند حدوده الروتينية الرتيبة غير القابلة للتوسع، ويظل يتغذى على الأفكار المقولبة والأحكام الاستباقية. والحكم الاستباقي هو بطبيعته حكم غير علمي وغير موضوعي ويعبِّر عن معرفة تعميمية مسبقة ورأي أحادي ضيق، ولا يخضع لأي تفسير علمي، ويتجاهل الوقائع والمواقف التي تتجدد باستمرار، وكثيراً ما يؤدي الحكم المسبق إلى إلغاء الوقائع المعاكسة له أو النتائج الجديدة أو يقلل من أهميتها، لضمان استمرار سيطرته وفاعليته، وهو لا يتورع عن إنكار الحقيقة أو تشويهها أو تجزئتها لإرغامها على التوافق معه بدلاً من أن يتوافق هو معها.
وقد عانت المجتمعات عبر الزمن الطويل من قسوة الأحكام المسبقة التي كانت دائماً تترافق مع تمجيد مفرط للذات والتقليل من شأن الآخر، وهذا الآخر قد يكون شخصاً أو فئة أو جماعة أو قد يكون صاحب المنزل المجاور، فالذات المستعلية المحكومة بالدوغما، تقدس نفسها بنفسها، ولا تقر بأن الآخر له حق الاختلاف.
وإذا كانت هذه المسألة قد حسمت منذ زمن بعيد في المجتمعات المتقدمة لمصلحة العقل العلمي الموضوعي الحديث، فإنها ما زالت غير محسومة عندنا، فما نراه واقعياً أن العقل الدوغمائي المضاد للتجديد لا يزال مهيمناً على حياتنا، بل إن كثيراً من أصحاب الفكر التحديثي يضطرون للتخلي عن حداثتهم ويضعون أنفسهم في خدمة العقل المسيطر تحت إغراء المطامع المادية، أو خشية التعرض للسخرية أو النبذ أو سوء الفهم.
وما لم نحسم خياراتنا لمصلحة عناصر التقدم والحداثة بمعطياتها الجوهرية، وليس الشكلية، فإن مجتمعاتنا ستظل تعتاش على الأحكام المسبقة والثقافة الحشوية المتوقفة أو المتجمدة، وسنظل في حالة انفصال عن المعطيات الحديثة للفكر المتقدم في العالم، وينبغي التنبيه هنا أن عمليات التحديث المادي لا تغني أبداً عن عمليات التحديث الفكري، فالحداثة لا تتحقق ولن تتحقق حتى لو استوردنا كل إبداعاتها المادية؛ لأنها في الأصل مسألة فكرية.
ولن تغرنا أعداد الخريجين من الجامعات الأجنبية الذين يزج بهم في الكثير من مراكز صنع القرار في البلدان العربية، فهؤلاء الخريجون يتجاهلون عادة ما تعلموه في الخارج ويستسهلون الانضمام للثقافة السائدة في مجتمعاتهم أصلاً، ولذلك فإنه لا قيمة لهم إلا إذا أثبتوا ميدانياً حداثة تفكيرهم وأساليب عملهم، وجدية التزامهم بالموضوعية والنهج العلمي وأحدثوا التأثير المأمول منهم في مجتمعاتهم، فالتقدم والحداثة والتحضر، ليست مسائل شكلية مظهرية ادعائية، بل هي عمليات حقيقية تجري في العمق، ويجب أن تصيب طرق التفكير وأنماط السلوك وأساليب العمل وعلاقات الأفراد في المجتمع، كما إن التحضر الذي لا يصيب الإنسان في داخله يظل تحضراً شكلياً مستعاراً ومثيراً للسخرية.
إننا نريد إحراز التقدم في سائر مجالات الحياة العربية، ولا يجوز أن نظل نتشهى ما وصل إليه الآخرون ونتبادل أحاديث الإعجاب عنهم بقصد الاندهاش والتسلية، والتقدم الذي نريده هو تقدم حقيقي يصيب حياتنا كلها، وأول ما يجب أن يصيب هذا التقدم مجالات التعليم والتدريب والإعلام ومصادر التوجيه والتأثير لما لها من أهمية في حياة مجتمعاتنا.

 

 

م.احمد حسين سلمان
قسم علوم القرآن والتربية الاسلامية

  • Share:
author avatar
admin3100

Previous post

مقال بعنوان: هل يقع الوعد بالطلاق
فبراير 22, 2022

Next post

 مقال بعنوان: كلمات في الصديق
فبراير 23, 2022

You may also like

مقال بعنوان : صفات المدرس الناجح
20 مارس, 2023

Introduction:        A good teacher can make a world of difference in a student’s life, impacting everything from their classroom learning to their long-term success. If you’re considering a career in education it’s important to explore the qualities of a …

مقال بعنوان: مدة الحضانة في الفقه الاسلامي
19 مارس, 2023

الحضانة هي القيام بحفظ من لا يميز ولا يستقل بأمره وتربيته بما يصلحه ووقايته عمّا يؤذيه.   وعند الحنابلة : الحضانة هي حفظ الصغير ونحوه عمّا يضره، وتربيته بعمل مصالحه ، أو : هي المدة التي يتعين على الحاضنة التفرغ فيها …

مقال بعنوان : الآثار المترتبة على سوء الظن
19 مارس, 2023

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد النبي الامين المبعوث رحمة للعالمين وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد … ان سوء الظن من الصفات الرذيلة وهو من الامراض الاخلاقية المدمرة , وان من غمر قلبه سوء الظن فانه …

Leave A Reply إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Search

آخر المواضيع

تهنئة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
22مارس2023
كلية العلوم الاسلامية تنظم مهرجان الربيع للاعمال التشكيلية والفنية واعمال يدوية للطلاب على حدائق الكلية
22مارس2023
مجلس كلية العلوم الاسلامية يعقد جلسته التاسعة للعام الدراسي 2022 – 2023
22مارس2023
كلية العلوم الاسلامية تقيم حلقة نقاشية حول الرحمة والتيسير في ضوء السنة النبوية الشريفة
20مارس2023
عميد كلية العلوم الاسلامية يلتقي بالكادر الوظيفي العقود بمناسبة صدور الامر الجامعي بالتثبيت على الملاك الدائم
20مارس2023
مقال بعنوان : صفات المدرس الناجح
20مارس2023

كلية العلوم الاسلامية | جامعة ديالى

  • العـراق، ديـالــى، بعقــوبة
  • 009647726981148
  • islamic_sciences@uodiyala.edu.iq
  • الاحد - الخميس: 7 ص - 3 م

الشعب والوحدات

  • التسجيل
  • التطوير والتعليم المستمر
  • المالية
  • النشاطات الطلابية
  • الاعلام

الخدمات العلمية

  • مكتبة الكلية
  • المجلة العراقية الاكاديمية
  • البحث عن كتاب

الشعب والوحدات

  • ادارة الموارد البشرية
  • الدراسات والتخطيط
  • القانونية
  • الحاسبة والانترنيت
  • ضمان الجودة

لجنة الترقيات

  • رئيس لجنة الترقيات العلمية
  • مهام لجنة الترقيات العلمية
  • شروط الترقيات العلمية

راسلنا..

Copyright © 2022 islamic.uodiyala.edu.iq, All Rights Reserved | website by MISBARcom